تقييد فترة النوم: عندما يقوم الشخص المريض بتقييد فترة النوم يجعله ذلك يشعر بالتعب والحرمان من النوم، وتكون فترة النوم في اليوم التالي في حالة تحسن لديه وتزيد فترة نومه بالتدريج.
هناك العديد من أنواع الأدوية الطبية التي يتم وصفها خصوصاً لفئة الشباب وكبار السن لأنهم يُعانون من الأرق
وفي هذا النوع من الأرق يشتكي المريض من النوم المتقطع، إذ ينهض في الليل لمدة نصف ساعة قبل الرجوع للنوم مرة أخرى، ويؤثر هذا النوع بشكل سلبي على كمية النوم وجودته.
اليقظة دون ممارسة نشاط، إذ تسهم في تقليل القلق والمخاوف بشأن القدرة على النوم، ذلك عن طريق محاولة البقاء بيقظة أثناء الليل في السرير بدلًا من محاولة النوم.
عدم مقاومة النعاس و الخلود الى النوم فورًا عند الشعور به.
تسجيل النشاطات اليومية بالكامل ومستوى نشاط المريض بشكل عام.
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
يقال إن النوم الكافي هو أحد طرق النجاح. فلا يمكن للإنسان أن يصل إلى القمة إذا لم يعط جسده حقه الكامل في النوم، فلا تبخل على نفسك. ولكن كيف تحقق ذلك؟
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الشخص بالأرق وعدم النوم ليلا ومن أبرز هذه الأسباب ما يلي:
ومن بين هذه الطرق الحبوب والأدوية المنومة التي تُساعد على إسترخاء الجسم وتُدخل في الإنسان في النوم لكي يُقاوم الأرق،
الأدوية والعقاقير: فيوجد بعض الأدوية التي تؤثر على النوم، والتي تتسبب في الإصابة بهذا المرض، مثل الأدوية المضادة للاكتئاب، أو انقر على الرابط الأدوية المضادة للحساسية، أو الأدوية التي تعالج جميع أمراض القلب وأمراض ضغط الدم.
الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية: تحتوي هذه الأدوية على مضادات الهيستامين التي تزيد من شعور الشخص بالنعاس، لكن لا ينصح باستخدامها بانتظمام؛ ذلك لأنّ مضادات الهستامين تسبب بعض الآثار الجانبية، مثل: النعاس أثناء النهار، والدوخة، والارتباك، وضعف الإدراك، وصعوبة التبول، وهذه الآثار تكون أكثر حدةً عند كبار السن.
رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
وتُعد من الأدوية التي يقوم المريض بتناولها عند الحاجه إليها، وتعد ذات تأثير قصير المدى حيث أنها تعمل على تخفيض وتقليل الوقت اللازم للإستغراق في النوم و أبرز هذه الأدوية هي: